بسم الله الرحمان الرحيم
مقدمة:
إنّ موضوع دراستي له من الأهمية ما يلفة غنتباه كل زائر وهذا ما أتمناه.ذلك أنّه يعد من مواضيع الساعة التي تحتاج التمعن و الدراسة المنهجية حتى يتسنى لنا أثرائه.
يحمل هذا الموضوع في طياته الكثير العناصرعليهاوالمتمثلةفي :
- مفهوم مصطلح التطهير الذي والتقنية القانونية لتفعيل هذا المصطلح (الإجراءات بمفهومها الواسع بين الإجراءات و التدابير أو بمفهومها الضيق بمعنا الإجراءات فقط ،فماهو الفرق بينهما وماهو المصطلح الأصح في هذا المجال .
- الإعتماد المستندي.
-التوطين .
-إعتماد المستورد(المتعامل الإقتصادي المعتمد على مستوى الجمارك(
-تحويل العملة الصعبة ومراقبة حركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج.
-مراقبة المنتوجات المستوردة.
-إنشاء بطاقية وطينية للتجار الغشاشين وعلاقة مجال الإستراد بذلك.
-تجديد السجل التجاري كل سنتين.
هناك إجراءات أخرى لاتزال في مجال البحث ،لذا أرجو من الباحثين والقراء إثراء هذا الموضوع و التفضل من فيضهم في ذلك.
أما ما ينعكس من خلال ممارسة هذه الإجراءات على الأستثمار في الجزائر فالمحور يدور حول:
- منح المزايا لفئة معينة من المستوردين ( النزهاء)
-تفعيل الإستثمار المنتج.
-تسهيل الإستثمار الأجنبيبي المنتج وأثار هذه الإجراءات على حرية الإستثمار الاجنبي.
واخيرا فإنّ موضوع بحثنا يحتاج إلى مشاركة واسعة لإثرائه ،كما سوف أتقدم لاحقا بالتفصيل إلى عرض محتوى هذه الإجراءات.